عَشان دا فَخرَنا: ضَميرنا يَشهَد لينا، نِحنا مَشينا في الدُّنيا في القَداسَه و الإخلاص المِن الله و خُصوصاً مِن جِهَتكُم. و ما عَمَلنا كِدا بِحِكمَة الإنسان، لَكِن بِنِعمَة الله.
و لِلسَّبَب دا كَمان أتحَمَّل الحاجات دي. و لَكِن أنا ما بَخجَل، عَلَشان انا بَعرِف الآمَنتَ بيهو، و أنا مِتأكِّد هو بِقدَر يَحفَظ السَّلَّمتو ليهو لِغايَة اليوم داك.
عَشان نِحنا كَمان كُنّا مِن قُبّال بَليدين، و ما طيعنا، و غَشّونا، و خَدَمنا شَهوات مُختَلِفَه و السُّرور. و كُنّا نَعيش في الفِكر البَطّال و الحَسَد، مَكروهين و كارِهين بَعَضَنا بَعض.
و بِنَعرِف إبن الله جا و أدّانا فَهم عَشان نَعرِف هو الحَق. و نِحنا في الحَق، يَعني في إبنو يَسُوع المَسيح. دا هو الإلَه الحَقيقي و الحَياة الأبَديَّه.
و هو رَماهو في الحُفرَه الغَريقَه جِدّاً، و قَفَل عَليهو و خَتَّ خِتِم عَلى الحُفرَه. و هو عَمَل دا عَشان هو ما بِغِش الأُمَم بَعَد دا حَتّى الألف سَنَه تَخَلَص. و بَعَد دا، لازِم يَفِكّوهو لِوَكِت قَليل.