12 العِندو الإبن، عِندو الحَياة. و الما عِندو الإبن، ما عِندو الحَياة.
هو اليَصَدِّق و يِتعَمَّد بِخلَص، و الما يَصَدِّق بِحكُمو عَليهو.
و لَكِن القِبلوهو، هو أدّاهُم سُلطَه عَشان يَبقو أولاد الله، يَعني النّاس البِآمِنو بِإسمو.
عَشان كُل البِآمِن بيهو ما يَهلِك، لَكِن تَكون ليهو الحَياة الأبَديَّه.
هو البِآمِنو بِالإبن، ليهو الحَياة الأبَديَّه. و هو الما بِآمِنو بِالإبن، ما بِشوف الحَياة، لَكِن غَضَب الله يَبقى عَليهو.
الحَق الحَق أقول ليكُم، البِسمَع كَلامي و بِآمِن بِالرَّسَّلني، تَكون ليهو الحَياة الأبَديَّه، و ما بِجي لِلحُكم، عَشان هو مَرَق مِن الموت لِلحَياة.
لَكِن إنتو عِندَكُم مِن الله حَياة في المَسيح. و هو بِقى لينا حِكمَه مِن الله، و بِر، و قَداسَه، و فِداء.
إنصَلَبتَ مَعَ المَسيح. و أنا ما بَعيش تاني، لَكِن المَسيح، هو بِعِيش فِيني. و الحَياة البَعيشا هَسَّع في الجِّسِم، بَعيشا في الإيمان بِإبن الله الحَبّاني، و أدّا نَفسو فِشانّي.
و نِحنا بِقينا شُرَكا في المَسيح إذا بِنَمسِك لِلآخِر بِالتّأكيد الثّابِت الكُنّا عِندَنا في الأوَّل.
و الما بِستَمِر في تَعليم المَسيح و يَجري قِدّامو، ما عِندو الله. و البِستَمِر في تَعليم المَسيح، هو عِندو الأبو و الإبن، هُم الإتنين.