16 و نِحنا عِرِفنا و صَدَّقنا مَحَبَّة الله الهو عِندو لينا. الله مَحَبَّه، و البِسكُن في المَحَبَّه بِسكُن في الله و الله فيهو.
و نِحنا آمَنّا، و إتأكَّدنا إنتَ قُدّوس الله.“
يَسُوع رَدَّ و قال ليهُم: ”الرّاجِل دا ما عِندو خَطيَّه، ولّا والِديهو، لَكِن عَشان أعمال الله بِظهَرو فيهو.
لَكِن زي ما هو مَكتوب: ”العين ما شافَتو، و الأضان ما سِمِعَت بيهو، و ما دَخَل فِكِر زول عَن كُل الجَّهَّزو الله لِلبِحِبّوهو.“
شوفو نوع المَحَبَّه الأدّانا الأبو لِغايَة ما يَسَمّونا أولاد الله. و نِحنا كِدا. عَلَشان كِدا، الدُّنيا ما بِتَعرِفنا عَشان الدُّنيا ما عِرفَتو.
بِدا، بِنَعرِف المَحَبَّه، أن يَسُوع المَسيح أدّا نَفسو عَشان خاطِرنا. و واجِب عَلينا أن نَدّي نُفوسنا عَشان خاطِر الأخوان.
و كُل البِحفَظو أوامِرو يَسكُنو فيهو و هو فيهُم. و بِدا بِنَعرِف هو يَسكُن فينا، بِالرّوح الأدّاهو لينا.
يا مَحبوبين، خَلّونا نَحِب بَعَضَنا بَعض، عَشان المَحَبَّه هي مِن الله، و كُلّو واحِد البِحِب، هو مَولود مِن الله و بِعرِف الله.