1 شوفو نوع المَحَبَّه الأدّانا الأبو لِغايَة ما يَسَمّونا أولاد الله. و نِحنا كِدا. عَلَشان كِدا، الدُّنيا ما بِتَعرِفنا عَشان الدُّنيا ما عِرفَتو.
و ما بِقدَرو يَموتو تاني، عَشان هُم زي المَلائكَه، و هُم أولاد الله، ما دام هُم أولاد القيامَه.
و لَكِن القِبلوهو، هو أدّاهُم سُلطَه عَشان يَبقو أولاد الله، يَعني النّاس البِآمِنو بِإسمو.
و ما عَشان الأُمَّه بَس، لَكِن عَشان يَجمَع أولاد الله المَفَرّقين لِواحِد.
لَكِن هُم بيَعمِلو كُلّو دا ليكُم فِشان إسمي، عَشان هُم ما عارفين الرَّسَّلني.
و بيَعمِلو بيكُم كِدا فِشان هُم ما عِرفو الأبو ولّا عِرفوني.
يا الأبو البار، ناس الدُّنيا ما عِرفوك، لَكِن أنا عِرِفتَك. و ديل عِرفو إنتَ رَسَّلتَني.
عَشان الله حَبَّه الدُّنيا، حَتّى أدّا إبنو الوَحَيد، عَشان كُلّو واحِد البِآمِن بيهو ما يَهلِك، لَكِن تَكون ليهو الحَياة الأبَديَّه.
و لَكِن الله وَرّا مَحَبَّتو لينا، عَشان لَمّا نِحنا لِسَّع كُنّا خاطيين، المَسيح مات فِشانّا.
عَشان الخَليقَه تِستَنّى بِرَجاء شَديد لِغايَة أولاد الله يَظهَرو.
عَشان الخَليقَه نَفسا بِتكون عِندَها حُرّيَّه مِن عُبوديَّة الخَراب لِحُرِّيَّة مَجد أولاد الله.
هو الما رَحَم عَلى إبنو المَخصوص، لَكِن أدّاهو فِشان كُلُّنا، كيف ما يَدينا مَعاهو كُلّو حاجَه؟
و بَكون ليكُم أبو، و إنتو بِتكونو لَي أولاد و بَنات، يَقول الرَّب القادِر عَلى كُلّو شي.“
عَشان كُلُّكُم أولاد الله بِالإيمان بِالمَسيح يَسُوع.
إذا كان إنتو لِلمَسيح، كِدا إنتو أولاد إِبْرَاهِيم، و وُرّاث بِحَسَب الوَعَد.
عَشان إنتو مُتّو، و حَياتكُم مَدسوسَه مَعَ المَسيح في الله.
بِدا، أولاد الله مَعروفين و أولاد إبْلِيس مَعروفين. كُل الما بيَعمِل البِر ما مِن الله، و كِدا الما بِحِب أخوهو كَمان.
يا مَحبوبين، هَسَّع نِحنا أولاد الله. و لِسَّع ما ظَهَر نِحنا بِنكون شِنو. و لَكِن بِنَعرِف إذا هو ظَهَر، بِنكون زيهو، عَشان بِنشوفو زي ما هو.
بِدا، المَحَبَّه تَبقى كاملَه فينا، عَشان بِكون عِندَنا تأكيد في يوم الحُكم. عَلَشان زي ما هو، نِحنا كَمان كِدا في الدُّنيا دي.
الزّول البِغلِب، هو يورَث الحاجات دي، و أنا بَكون ليهو إلَه و هو بِكون لَي وَلَد.