19 هُم مَرَقو مِنَّنا، لَكِن ما كانو مِنَّنا. عَشان إذا كانو مِنَّنا، كانو إستَنّو مَعانا. لَكِن مَرَقو عَشان يَوَرّو إنّو ما كُلَّهُم مِنَّنا.
عَشان مُسَحَه كَضّابين و أنبياء كَضّابين بِقومو و يَعمِلو عَلامات عَظيمَه و عَجايِب، فِشان يَغِشّو حَتّى النّاس المُختارين، إذا دا كان مُمكِن.
عَشان مُسَحَه كَضّابين و أنبياء كَضّابين بِقومو، و بيَعمِلو عَلامات و عَجايِب حَتّى يَغِشّو المُختارين (إذا مُمكِن).
و ديلاك العَلى الحَجَر، هُم البَعَد ما سِمِعو، يَقبَلو الكِلمَه بِفَرَح. و ديل ما عِندَهُم عُروق، اليأَمِنو لِمُدَّه، و وَكِت التَجرِبَه، يَرجَعو.
كُلّو فَرَع فِيني الما بِجيب ثِمار، هو بِقطَعو، و الفَرَع البِجيب ثِمار، هو بِنَضِّفو عَشان بِجيب ثِمار أكتَر.
لَكِن البِشرَب مِن المويَه الأنا أدِيها ليهو، ما بِيَعطَش تاني أبَداً. عَشان المويَه الأنا بَدّيها ليهو، بَتَبقى فيهو عين مويَه يَطلَع لِلحَياة الأبَديَّه.“
سِمِعنا بَعض النّاس مَرَقو مِنَّنا و حَرَّكوكُم و حَيَّرو نُفوسكُم بِكلماتُم. و نِحنا ما أمَرناهُم يَسَوّو كِدا.
و مِنَّكُم نُفوسكُم، بِقومو رُجال يِتكَلَّمو بِحاجات مَعَوَّجَه، عَشان يَجُرّو التَّلاميذ وَراهُم.
أنا ما بَقول الله ما عَمَل زي ما هو قال. عَلَشان مُش كُلُّهُم المِن إِسْرَائِيل هُم ناس إِسْرَائِيل بِالحَق.
عَشان لازِم يَكون في بينكُم إنقِسامات حَتّى ديل الحَق مَعاهُم، بِكونو بيّنين بينكُم.
عَلَشان كِدا، أنا أصبُر عَلى كُلّو حاجَه فِشان المُختارين، عَشان هُم كَمان يِلقو الخَلاص الفي المَسيح يَسُوع مَعَ المَجد الأبَدي.
و لَكِن أساس الله الثّابِت يَقوم، و فوقو الخِتِم دا: ”الرَّب بِيَعرِف النّاس بِتاعو،“ و: ”كُلّو واحِد البِعتَرِف بِإسم الرَّب لازِم يَكون بَعيد مِن الخَطيَّه.“
لَكِن هُم ما بِتقَدَّمو بَعَد دا، عَلَشان بَلادَتُم تَكون بَايِنَه لِكُل النّاس، زي ما بَلادَة ديلاك كانَت بَايِنَه كَمان.
و لَكِن نِحنا ما مِن النّاس اليَرجَعو لِوَرا لِلخَراب، لَكِن نِحنا مِن النّاس البِآمِنو لِخَلاص النَّفس.
عَشان ناس كُتار البِغِشّو مَرَقو لِلدُّنيا. و هُم ما بِعتَرِفو بِيَسُوع المَسيح إنّو جا في الجِّسِم. دا هو البِغِش و هو ضِد المَسيح.
مِن يَهُوذَا خَدّام يَسُوع المَسيح و أخو يَعْقُوب، لِلمُختارين و المَحبوبين في الله الأبو و المَحفوظين لِيَسُوع المَسيح.
ديل، هُم البِسَوو أقسام بينكُم، و أفكارُم في حاجات الدُّنيا، و ما عِندَهُم الرّوح.