17 عَشان كِدا رَسَّلتَ ليكُم تِيمُوثَاوُس، إبني الحَبيب و الأمين في الرَّب. و هو بِذَكِّركُم بِطُرُقي في المَسيح زي ما بَعِلِّم في كُلّو مَحَل في كُلّو كَنيسَه.
و دا الأمر الأنا بَدّيك، يا وَلَدي تِيمُوثَاوُس. و هو حَسَب النُّبوات الإتكَلَّمَت عَنَّك مِن قُبّال. عَلَشان كِدا بِمُساعَدَتُم، تَحارِب الحَرب الكَويس،
ما تَخاف مِن الحاجات الأنتَ ماشي تِتوَجَّع بيها. شوف، الشّيطان قَرَّب يَرمي بَعض مِنَّكُم في السِّجِن عَشان يِمتَحِنكُم. و بِكون عِندَكُم ضيق عَشَرَة أيام. كون أمين لِغايَة الموت، و أنا بَدّيك تاج الحَياة.
أنا بَعرِف المَحَل الأنتَ ساكِن فيهو، و كُرسي الشّيطان في المَحَل دا. لَكِن إنتَ ماسِك بِإسمي. و إنتَ ما نَكَرتَ الإيمان بي، حَتّى في أيام أَنْتِيبَاس، شاهِدي الأمين. و هو كان مَكتول بينكُم، في المَحَل الشّيطان بِسكُن فيهو.