فِشان كِدا، ما تَحكُمو في حاجَه قُبّال الوَكِت، قُبّال ما الرَّب يَجي. هو بِجيب لِلنّور الحاجات الهَسَّع مَدسوسَه في الضَّلام، و بِوَرّي أفكار القُلوب. في الوَكِت داك، كُلّو واحِد بِقبَل حَمدو مِن الله.
و لِلسَّبَب دا كَمان أتحَمَّل الحاجات دي. و لَكِن أنا ما بَخجَل، عَلَشان انا بَعرِف الآمَنتَ بيهو، و أنا مِتأكِّد هو بِقدَر يَحفَظ السَّلَّمتو ليهو لِغايَة اليوم داك.
و شُفتَ المَيِّتين، الكُبار و الصُّغار، واقِفين قِدّام الكُرسي. و فَتَحو الكُتُب. و فَتَحو كِتاب تاني، و هو كِتاب الحَياة. و هو دان المَيِّتين بِحَسَب المَكتوب في الكُتُب، حَسَب أعمالُم.