و الكان مَزروع في وَسط الشّوك، دا هو البِسمَع الكِلمَه، و لَكِن مَشغوليّات الدُّنيا و مَحَبَّة المال تَكون كَتيرَه حَتّى يَمنَعو الكِلمَه، و تَكون بِدون ثِمار.
عَشان دا فَخرَنا: ضَميرنا يَشهَد لينا، نِحنا مَشينا في الدُّنيا في القَداسَه و الإخلاص المِن الله و خُصوصاً مِن جِهَتكُم. و ما عَمَلنا كِدا بِحِكمَة الإنسان، لَكِن بِنِعمَة الله.
و أَبَفْرَاس يَسَلِّم عَليكُم، و هو مِنَّكُم، و خَدّام يَسُوع المَسيح. هو دايماً بِصَلّي بِكُلّو قُوَّتو فِشانكُم، عَلَشان تَثبُتو كامِلين و بِتأكيد تَمام في كُلّو إرادَة الله.
عَلَشان كِدا، خَلّونا نَسيب التَّعاليم الفي البِدايَه عَن المَسيح، و نِتقَدَّم لِلكَمال. و ما نَخُت مَرَّه تانيَه أساس التّوبَه مِن الأعمال المَيِّتَه و الإيمان بِالله،
و إلَه كُلّو نِعمَه ناداكُم لِمَجدو الأبَدي في المَسيح. و بَعَد ما إتوَجَّعتو وَكِت قَليل، هو نَفسو بِكَمِّلكُم و بِثَبِّتكُم، و بِشَدِّدكُم و بِيَعمِلكُم أُمَنا.