فِشان كِدا، ما تَحكُمو في حاجَه قُبّال الوَكِت، قُبّال ما الرَّب يَجي. هو بِجيب لِلنّور الحاجات الهَسَّع مَدسوسَه في الضَّلام، و بِوَرّي أفكار القُلوب. في الوَكِت داك، كُلّو واحِد بِقبَل حَمدو مِن الله.
بِالسَّبَب دا، نِحنا مِن اليوم لَمّا سِمِعنا عَنكُم، ما وَقَفنا نَصَلّي فِشانكُم. و نَسأل عَشان إنتو تَكونو مَليانين بِمَعرِفَة إرادَة الله في كُلّو حِكمَه و فَهم روحي.