14 و لَكِن الزّول الما عِندو الرّوح ما يَقبَل حاجات روح الله، عَشان دي عِندو حاجَه بَليدَه. و هو ما بِقدَر يَعرِفا، عَشان الحاجات دي مَفهومَه بِالرّوح.
و كانَت في مَرَه بِتَسمَعنا إسِما لِيدِيَّه البِتبيع قُماش بَنَفسَجي، مِن مَدينَه ثَيَاتِيرَا، و بِتخاف الله. و الرَّب فَتَح قَلبا عَشان تَخَلّي بالا لِلبِقولو بُولُس.
و بَعض مِن النّاس مِن المِتعَلِّمين قابَلوهو، الأَبِيكُورِيِّين و الرِّوَاقِيِّين. و بَعض مِنَّهُم قالو: ”الغَلَباوي دا عاوِز يَقول شِنو؟“ و تانيين قالو: ”يَظهَر إنّو يَنادي بِآلِهَه غَريبَه.“ و قالو كِدا عَلَشانو كان بِبَشِّر بِيَسُوع و القيامَه.
لَكِن المَسحَه القِبِلتوها مِنّو تَسكُن فيكُم، و ما في إحتِياج لِأي واحِد يَعَلِّمكُم. لَكِن المَسحَه دي تَعَلِّمكُم عَن كُلّو حاجَه، و هي حَق و ما كِضِب. و زي المَسحَه دي عَلَّمَتكُم، أسكُنو في الإبن.
و بِنَعرِف إبن الله جا و أدّانا فَهم عَشان نَعرِف هو الحَق. و نِحنا في الحَق، يَعني في إبنو يَسُوع المَسيح. دا هو الإلَه الحَقيقي و الحَياة الأبَديَّه.