6 و بَعَد داك، ظَهَر مَرَّه واحدَه لِزِيادَه مِن خُمسُمِيَّة أخو. أكتَرُم لِسَّع يَعِيشو لِغايَة هَسَّع، و لَكِن بَعض مِنَّهُم نامو.
بَعدين يَسُوع قال ليهُم: ”ما تَخافو. أمشو و قولو لِأخواني إنَّهُم يَمشو لِلجَّليل. و هِناك بِشوفوني.“
لَكِن أمشو، و قولو لِتَلاميذو و لِبُطْرُس، هو ماشي قُبّالكُم لِلجَّليل. هِناك بِتشوفو، زي ما قال ليكُم.“
و عشان دَاوُد، بَعَد ما خَدَم الله في جِيلو بِتَرتيب الله، نام و إتلَمّى لِأبَهاتو، و جِسمو رَجَع لِلتُّراب.
و بَعَد دا، وَقَع عَلى رُكبَتيهو و كورَك بِصوت عالي: ”يا رَب، ما تَخُت الخَطيَّه دي لِحِسابُم.“ و لَمّا قال كِدا، هو نام.
عَلَشان كِدا، الرَّقَدو في المَسيح كَمان هَلَكو.
و لَكِن المَسيح بِالحَق قام مِن بين المَيِّتين، و بِقى الأوَّل القام مِن بين الراقِدين.
لَكِن ما عاوِزينكُم تَكونو بِدون مَعرِفَه، يا أخوان، عَن الراقِدين، عَلَشان ما تَحزَنو زي التّانيين الما عِندَهُم رَجاء.
و نَقول دا ليكُم بِكِلمَة الرَّب. نِحنا الحَيين، القاعِدين لِغايَة ما الرَّب بِجي، ما نِتقَدَّم عَلى النايمين.
هُم بِقولو: ”هو وَعَد ليكُم إنّو بِجي. هو وين؟ مِن وَكِت أبَهاتنا نامو، كُلّو شي يِستَمِر زي ما هو كان مِن بِدايَة الخَليقَه.“