مِن الوَكِت دا، يَسُوع المَسيح بَدا يَوَرّي تَلاميذو هو لازِم يَمشي لِأُورُشَلِيم و بِتعَب كَتير مِن الشُّيوخ و القُسُس الكُبار و مُعَلِّمين القانون، و بِيَكتُلوهو، و في اليوم التّالِت بِقوم.
بَعَد دا، يُوسِف المِن الرَّامَه سأل بِيلاطُس عَشان ياخُد جِسم يَسُوع. و هو كان تِلميذ لِيَسُوع، و لَكِن في السِّر عَشان الخوف مِن اليَهود. و بِيلاطُس أدّاهو الإذن. عَشان كِدا، جا و أخَد جِسم يَسُوع.
و بَعَد تَعبو، هو وَرّا نَفسو ليهُم و أدّا ليهُم بينات كَتيرَه الوَرّاهُم هو حَي. و هو كان بِبَيِّن نَفسو ليهُم مُدَّة أربَعين يوم، و بِكَلِّمُم عَن حاجات مَلَكوت الله.
و فَتَّشو بِكُلّو قُدرَتُم عَن الوَكِت، هو بِجي مِتين و كيف بِجي. دا الوَكِت روح المَسيح الفيهُم كان يَوَرّيهو، لَمّا شِهِد مِن قَبِل بِأوجاع المَسيح و المَجد البِجي بَعدو.