11 و كِدا إذا كان أنا ولّا هُم، كِدا نَبَشِّر، و كِدا إنتو آمَنتو.
لَكِن بِنِعمَة الله أنا زي ما أنا، و نِعمَتو الأدّاها لَي ما كانَت بِدون فايدَه. لَكِن أنا تِعِبتَ أكتَر مِنَّهُم كُلُّهُم. و لَكِن مُش أنا، لَكِن نِعمَة الله المَعاي.
و لَكِن إذا نَبَشِّر بِالمَسيح، إنّو قام مِن بين المَيِّتين، كيف بَعض مِنَّكُم يَقولو ما في قيامَة المَيِّتين؟
عَشان ما كانَت إرادَتي أن أعرِف أي حاجَه بينكُم إلّا يَسُوع المَسيح و هو مَصلوب.