عَشان كِدا رَسَّلتَ ليكُم تِيمُوثَاوُس، إبني الحَبيب و الأمين في الرَّب. و هو بِذَكِّركُم بِطُرُقي في المَسيح زي ما بَعِلِّم في كُلّو مَحَل في كُلّو كَنيسَه.
أنا بَخاف لَمّا بَجي ليكُم ما بَلقاكُم زي ما أنا عاوِز، و إنتو ما تَلقوني زي ما إنتو عاوزين. أنا بَخاف إنّو بِتكون بينكُم شَكلات و حَسَد و زَعل و إنقِسامات و شَتايِم و وَسوَسَه و كِبِر و دَوشَه.