30 و لَكِن إذا واحِد و هو قاعِد، يَقبَل رؤيا، خَلّي الإتكَلَّم في الأوَّل يَسكُت.
و كِدا نَقول شِنو، يا أخوان؟ لَمّا تِتلَمّو، كُلّو واحِد مِنَّكُم عِندو مَزمور، ولّا عِندو تَعليم، ولّا عِندو رؤيا، ولّا عِندو لُغَه، ولّا عِندو تَرجَمَه. خَلّي كُلّو حاجَه تَكون لِلمُساعَدَه.
خَلّي إتنين ولّا تلاتَه أنبياء يِتكَلَّمو، و خَلّي الآخَرين يَحكُمو.
عَشان كُلُّكُم تَقدَرو تِتنَبّو واحِد واحِد، عَشان كُلّو يِتعَلَّمو و كُلّو يِتعَزّو.
و هَسَّع، يا أخوان، إذا أجيكُم و أتكَلَّم بِلُغات، الفايدَه ليكُم شِنو إذا ما أكَلِّمكُم بِرؤيا ولّا بِمَعرِفَه ولّا بِنُبوَّه ولّا بِتَعليم؟