4 و في أنواع هَدايا، و لَكِن الرّوح واحِد.
هَسَّع عَن الهَدايا الرّوحيَّه، يا أخوان، ما بَدوركُم تَكونو بِدون مَعرِفَه.
و الله خَتَّ في الكَنيسَه، الأوَّل رُسُل، التّاني أنبياء، التّالِت مُعَلِّمين، بَعدين عامِلين عَجايِب، بَعَد دا هَدايا الشِّفا، مُساعَدات، تَرتيبات، و أنواع اللُّغات.
و في أنواع خِدمَه، و لَكِن الرَّب واحِد.
أنا داير كُل النّاس يَكونو زي ما أنا. لَكِن كُلّو واحِد عِندو هَديتو المَخصوص مِن الله. الواحِد كِدا و التّاني كِدا.
و هو أدّا البَعض يَكونو رُسُل، و البَعض، أنبياء، و البَعض، مُبَشِّرين، و البَعض، رُعاه و مُعَلِّمين.
و الله كَمان شِهِد بيهو مَعاهُم بِالعَلامات و العَجايِب و القُوّات المُختَلِفَه و هَدايات الرّوح القُدُس، الهو قَسَّمُم حَسَب إرَادَتو.
خَلّي كُلّو واحِد مِنَّكُم يَخدِم التّانيين بِالهَدِيَّه القِبِلا، مِثِل وُكَلا طَيبين لِنِعمَة الله المُختَلِفَه.