عَشان نِحنا كَمان كُنّا مِن قُبّال بَليدين، و ما طيعنا، و غَشّونا، و خَدَمنا شَهوات مُختَلِفَه و السُّرور. و كُنّا نَعيش في الفِكر البَطّال و الحَسَد، مَكروهين و كارِهين بَعَضَنا بَعض.
إنتو صَرَفتو وَكِت كِفايَه عامِلين إرادَة الأُمَم، ماشين في الفَضيحَه، و الشَّهوات، و السُّكر، و حَفلات لِشُرُب الخَمر، و السَّفاهَه، و عِبادَة الأصنام المَكروهَه.