١ كُورِنْثُوس 12:18 - كِتاب العَهد الجَّديد مِن الكِتاب المُقَدَّس

¹⁸ لَكِن الله خَتَّ الأعضاء كُلّو واحِد مِنَّها في الجِّسِم زي ما كان عاوِز.

١ كُورِنْثُوس 12:18 Iomraidhean Croise

لُوقَا 10:21

و في السّاعَه دي، هو فِرِح كَتير بِالرّوح القُدُس و قال: ”أحمَدَك، يا أبوي، يا رَب السَّما و الأرض، عَشان دَسيت الحاجات دي مِن المِتعَلِّمين و الفاهمين، و وَرّيتا لِلأولاد الصُّغار. أيوَه، يا أبوي، عَشان كان مِن إرادَتَك أن يَكون كِدا.

لُوقَا 12:32

ما تَخافو، يا المُراح الصَّغير، عَشان أبوكُم رَضيان يَدّيكُم المَلَكوت.

رُومِيَه 12:3

بِسَبَب النِّعمَه الأدّاها لَي الله، بَقول لِكُلّو واحِد فيكُم، ما يَفتَكِر عَن نَفسو فوق ما لازِم يَفتَكِر. لَكِن يَفتَكِر عَن نَفسو بِحُكم عَديل، بِحَسَب قِياس الإيمان الأدّاهو ليهو الله.

رُومِيَه 12:6

لَكِن عِندَنا هَدايا مُختَلِفَه، بِحَسَب النِّعمَه الأدّاها لينا. العِندو هَديَّة النُّبوَّه، خَليهو يَشتَغِل بيهو بِحَسَب إيمانو.

١ كُورِنْثُوس 12:11

لَكِن الرّوح الواحِد نَفسو يَعمِل كُلّو دا، و يَدّي كُلّو واحِد بَراهو زي ما هو داير.

١ كُورِنْثُوس 12:17

إذا كان كُل الجِّسِم عين، وين السَّمَع؟ و إن كان كُلّو سَمَع، وين الشَّم؟

١ كُورِنْثُوس 12:19

و لَكِن إذا كان كُلَّهُم عُضو واحِد، وين الجِّسِم؟

١ كُورِنْثُوس 12:24

و الجَّمِيلَه فينا ما عِندَها إحتِياج لِداك. لَكِن الله خَتَّ الأعضاء في الجِّسِم بِالطَّرِيقَه البِتَدّي لِلنّاقِص إحتِرام أكتَر!

١ كُورِنْثُوس 12:28

و الله خَتَّ في الكَنيسَه، الأوَّل رُسُل، التّاني أنبياء، التّالِت مُعَلِّمين، بَعدين عامِلين عَجايِب، بَعَد دا هَدايا الشِّفا، مُساعَدات، تَرتيبات، و أنواع اللُّغات.

١ كُورِنْثُوس 15:38

لَكِن الله يَدّيها جِسِم زي ما هو كان داير. و لِكُلّو واحِد مِن التّيراب يَدّيهو جِسمو المَخصوص.

١ كُورِنْثُوس 3:5

عَلَشان مِنو أَبُلُّوس، و مِنو بُولُس؟ هُم خَدّامين، و إنتو آمَنتو بِواسِطَتُم زي ما الرَّب أدّا لِكُلّو واحِد.

أفَسُس 1:5

و في المَحَبَّه، إختارنا مِن قُبّال عَشان يَعمِلنا أولاد لِنَفسو بِيَسُوع المَسيح، حَسَب فَرَحو و إرَادَتو.

أفَسُس 1:9

و هو فَهَّمنا سِر إرَادَتو حَسَب فَرَحو الجَّهَّزو في المَسيح.

رؤيا 4:11

”إنتَ مُستَحِق، يا رَب إلَهنا أن تَقبَل المَجد و الإحتِرام و القُدرَه. عَلَشان إنتَ خَلَقتَ كُل الحاجات، و بِإرادَتَك كانو مَوجودين و مَخلوقين.“