و الكَلام دا بِقى مَعروف بين الأخوان، إنّو التِّلميذ داك ما بِموت. لَكِن يَسُوع ما قال ليهو إنّو ما بِموت، لَكِن ”إذا إرادَتي إنّو يَعيش لِغايَة ما بَجي، دا شِنو ليك؟“
فِشان كِدا، ما تَحكُمو في حاجَه قُبّال الوَكِت، قُبّال ما الرَّب يَجي. هو بِجيب لِلنّور الحاجات الهَسَّع مَدسوسَه في الضَّلام، و بِوَرّي أفكار القُلوب. في الوَكِت داك، كُلّو واحِد بِقبَل حَمدو مِن الله.