دا شِنو؟ ما عِندَكُم بُيوت عَشان تاكلو و تَشرَبو فيها؟ و تَحتَقِرو كَنيسَة الله؟ و تَخَجِّلو الما عِندَهُم أكل؟ أقول ليكُم شِنو؟ بَحمَدكُم عَلى دا؟ لا، ما بَحمَدكُم.
عَشان كِدا رَسَّلتَ ليكُم تِيمُوثَاوُس، إبني الحَبيب و الأمين في الرَّب. و هو بِذَكِّركُم بِطُرُقي في المَسيح زي ما بَعِلِّم في كُلّو مَحَل في كُلّو كَنيسَه.
و لَكِن هَسَّع تِيمُوثَاوُس جا لينا مِنَّكُم، و بَشَّرنا بِإيمانكُم و مَحَبَّتكُم. و هو خَبَّرنا كيف إنتو دايماً تِتذَكَّرونا بِلُطف، و عاوِزين بِشِدَّه تَشوفونا. و نِحنا كَمان عاوِزين بِشِدَّه نَشوفكُم.