و ناس خَبَّروهُم كيف إنتَ بِتعَلِّم كُل اليَهود السّاكنين بين الأُمَم عَشان يَسيبو مُوسَى، و بِتقول ليهُم أن ما يَطَهِّرو أولادُم، و ما يَمشو حَسَب العادات.
فِشان كِدا، ما تَحكُمو في حاجَه قُبّال الوَكِت، قُبّال ما الرَّب يَجي. هو بِجيب لِلنّور الحاجات الهَسَّع مَدسوسَه في الضَّلام، و بِوَرّي أفكار القُلوب. في الوَكِت داك، كُلّو واحِد بِقبَل حَمدو مِن الله.