و لَكِن الموت حَكَم مِن آدَم لِمُوسَى و داك عَلى ديل الما عَمَلو خَطيَّه زي ما آدَم عَمَل خَطيَّه، لَمّا كَسَّر أمر الله. آدَم كان عَلامَه ليهو الماشي يَجي.
و كِدا كَمان سَدوم و عَمورَه و البِلاد الحَواليهُم سَلَّمو نُفوسُم لِلزِّنا و مَشو وَرا شَهوَه ما زي طَبيعَة النّاس. و هُم بِقو مَثَل البِتحَمَّلو جِزا نار أبَديَّه.