و بَعض مِن النّاس مِن المِتعَلِّمين قابَلوهو، الأَبِيكُورِيِّين و الرِّوَاقِيِّين. و بَعض مِنَّهُم قالو: ”الغَلَباوي دا عاوِز يَقول شِنو؟“ و تانيين قالو: ”يَظهَر إنّو يَنادي بِآلِهَه غَريبَه.“ و قالو كِدا عَلَشانو كان بِبَشِّر بِيَسُوع و القيامَه.
خَلّونا نَعاين لِيَسُوع، رَئيس الإيمان و البِكَمِّلو. هو فِشان الفَرَح المَختوت قِدّامو، إتحَمَّل الصَّليب و إحتَقَر الخَجَل، و قَنَّب عَن يَمين كُرسي الله.
عَشان كِلمَة الله حَيَه و نَشيطَه، و سنينا مِن كُلّو سيف العِندو طَرفين. و هي تَقطَع حَتّى تَقَسِّم النَّفس و الرّوح، و المَفاصِل و المُخ، و تَحكُم في أفكار القَلِب و إرَادَتو.