18 أَنِّغاوَم ڨ أَدّاش نمَرَّ، وَخَنَّنَّ تُرَ س إِمَتّاوَن ڨ تِطَّوِنِيو، أَلِّ أَلّان أَلجمَعَّث أَڨَّت أَڨُّورَن ڨ وَبرِذ نَلعذُ نَصَّلِيب ن أَلمَسِيح.
و تُرَ نَتش أَلملَك نَبُوخَذنَصَّر، أَتسَبحَ و أَتعَظمَ و أَتمَجذَ ڨ أَلِّ يمَلَّخ أَسمَ. أَلِّ يثَڨ ذِيس أَلكُل ذ أَلحَق و أَبرِذَس أَدِّيش أَلحِيلَث، و أَيڨَد أَيذُل أَلِّ غَرس أَنَّفخَث.»
ماخ إِ يَقرَب يَزَر ثَمُورَث، إِعَيَّظ فَلَّس.
و أَلبشارَث ن أَصَّلِيب غَر أَلِّ هَلخِين ذ أَلبهامَث، أَمَّ غَنَّ نَتشِن أَلِّ نَمنَع ذ أَلقُذرَث ن رَبِّ.
خَنيُم تَسَّنَم أَلِّ أَحَبّاش أَ لبلاسَث ي أَلِّ ظَلمَن ڨ أَلمَملخَث ن أَرَّب. أَثَمَّخذعَمش. أَمّالَ، لى ذ أَلفُسّاق، لى ذ أَلِّ عَبذَن ڨ لَصنام، لى ذ أَزُّنّاي، و لى ذ أَلِّ غَرسَن أَلفساذ،
هَذاكَ علاش أَضَلبَ أَسِّيوَم س أَلَّسم ن أَلمَسِيح، أَثَثبعَمش إِوَثَنِيَن أَلِّ كَفرَن ڨ أَلباطَل،
أُدِيمَ دَعُّغَوَم أُنَتش فَرحان.
و أَليَتَّثعَدِّ حَد أَسِّيوَم ف يَوّاس زِغ أَسيَڨ تَمُوحاشث ڨ أَلَّمرَ واه. و أَمّاخ نَتشِن نعَرفاوَم سَڨ قَبل ن نَبهاوَم أَصبِيح، رَبِّ أَيَنتقَم س كُل حَد آيَڨ أَشَّر.
بَخصُوصِ أَلِّ ثَبعَن ڨ أَشهاوِ ن أَطبِعثَنسَن تِمَنزاس و أَتَّسثهانَن س أَلقُوَّث ن أَرَّب. ماقَل أَلحُشَمتَنسَن! أَتَّكِّذَنش أَسُبَّن إِيه ن أَلمَجذ،