17 عانَذمِ أَي أَوماثَن، تَرقبَم يَلِّ أَڨُّورَن أَمّاخ إِ خَنَّسَخنَ.
أَثكُنَش ذ أَسبَب ن أَعثار ن حَتَّ حَد، لى ذ أُذايَن و لى ذ إِبَرَّنِيَّن و لى ي أَلكَنِيسَث ن أَرَّب.
أَثبَعمِ أَمّاخ نَتش ثَبعَ ڨ أَلمَسِيح.
هَذاكَعلاش أَخَنمَلڨَ أَ يثَثبعَم.
كَملَث أَخذمَث س أَلِّ تَحفظَمت أَسِّ دَلِّ ثِويَمت سَڨ غَرِ دَلِّ تَسلِمت أَسِّ أُثَزرِمت دِيَّ رَبِّ أَلِّ أَخَنيُش أَسلَم أَيكُون إِيذوَم.
و خَنيُم تَثبَعمانَ نَتشِن د أَلمَسِيح. و رَغم أَلِّ تُفِم أَلقلَق ذ أَمَقّار تَقبَلَم أَدوِ ن أَرَّب س أَلفَرح ن أَرُّوح أَلقُدُس.
و أَثَثسَلتَمَش ف أَلِّ جار إِفَسنَوَّم، أَمَّ كُنمَسَن ذَلمِثَل.