19 وَتَّثمَنِّغ ڨ سَيَّدنَ يَسُوع أَذازنَ توَلِوَّم تِيمُوثاوُس قرِيب باش أَ سنَ لَحوَلَوَّم أُسِنش أَيَظمان أُلِيو.
و واه أَيَندَغ أَسبَب أَلِّ يَدجايِ أَخَنَّزنَ مَمِّ أَثِّيقَث أَلِّ أَخسَخثِ تِيمُوثاوُس. و نَتَّ أَخَنِفَكَّر س أَسِّرثِيو ڨ أَلمَسِيح أَمّاخ إِ سَّقرِيغ ذِيس ڨ أَلكنايَس أَلكُل و ڨ كُل بلاسَ.
و ذِس خَنيُم زادَ ماخ إِ ثَسلِم أَدوِ ن أَلحَق ثَمنَم أَسِّس، أَدوِ ن أَلحَق نَتَّ أَلِّنجِيل أَلِّ ذِس أَمنَعَوَّم. و س أَلمَسِيح زادَ يحُط رَبِّ أَلَّمَرثَس فَلّاوَم ماخ أَخَنيُوش أَرُّوح أَلقُدُس أَلِّ يُعَذ أَسِّس.
سَڨ بُولُس دتِيمُوثاوُس إِخَدّامَن ن يَسُوع أَلمَسِيح، يَلِّ أَتَّمنَن أَلكُل س يَسُوع أَلمَسِيح، أَلِّ عَمرَن ڨ فِيلِبِّي، وِذسَن إِمَسحال دِمُعاونَن نَلجَمعَّث نِمُمنَن.
خَنيُم زادَ أَفرحَث إِيذِ.
أُواهَن أَلِّ يَدجايِ أَزَربَ ڨ وَزَنَس توَلِوَّم باش ماخ أَتَّزرَم أَيَرجَع أَلفَرح توَلِوَّم أُسِنش أَيَنقَز أَحزَنِيو.
نازَن طِمُثاوَس يَوَّثنَ و أَلِّ يخَدَّم إِذنَ ڨ أَلخَذمَث ن أَرَّب ي أَنشار ن أَلمَسِيح. نُزَنتِ باش أَ خَنيثَبَّت يقَوَّياوَم ڨ أَلِمان،
هَذاكَ علاش أُزَنغاوَم ماخ أَلڨَدَّخش أَثحَملَ باش أَ سنَ أَلحال ن أَلِمَنَوَّم، باش أَ ليَتكُنش إِبلِيس يَغوَياوَم إِضاع أَتَّعبَنَّ.
يَلزَم أَثَنَّم: «كان رَبِّ يَخس، تُرَ أَنَدَّر نَڨ واهَن زِيغ وَدِين.»
و نَتَّ أَلِّ يَدجَياوَم أَثَمنَن س أَرَّب أَلِّ يَسِّكَّرثِ سَڨ جار إِنَمِّتَّ يُشَس أَلمَجذ، أَمّالَ يَذوَل أَلهَمَّوَّم د أَلِمَنَوَّم ڨ أَرَّب.