20 أُكُل أَلِّ أَتَّثمَنِّغ ذِيس أَنِّ أَلفَشلَخش ڨ حَتَّ شَي أَمَّ أَلكُل قُوَّ وَلكُل مَرَّ وَلمَرَّثَ زادَ ذَيَكبَر أَسِّ أَلمَسِيح، سَوَ س وَدَّر وَلَّ س تَمَتَّنت.
و نَتش مَديَ ڨ تَمَتَّنت كُل يُوم، أَنَّ واه، أَي أَوماثَن، علَخاطَر بَلحَق أَثفُخرَ أَسِّيوَم د إِمُمنَن أَلكُل س أَلمَسِيح يَسُوع.
نَتَّ يَسغَياوَم يَذفَع أَسُّوم، أَمّالَ مَجذَث أَرَّب ڨ أَلبَذنَوَّم.
و أَلهاس يَمزُون ف شِرثِين. و ساهَن تَمَطُّث أَلِّ أَلتُغِيش زِيغ ثَقَيَّرث أَثَتَّلهَ س لُمُور ن أَلمَسِيح، و أَثكُن ي نَتَّ س أَرُّوح د أَلبذَن. أَمَّ أَلِّ ثُغَ أَثَتَّلهَ س لُمُور ن أَدُّنيَث. علَخاطَر تَخس أَسَّرضَ أَريازَس.
وَلمَخثَر نَوماثَن أَشَجَّعثَن غَر أَرَّب أَمنُوَثِيو، أَرنِين ڨ أَلقُوَّث نُبَشَّر سَلكَلمَث نرَبِّ مَنغِير أَكّاذ.
حَتَّ أَذُوشَ إِذَمنِيو ذَضحِيَّث ف أَلخاظَر نَلِمَنَوَّم دَلخَذمتَس، أَفَرحَ إِيذوَم أَلكُل،
و أَظَلبَ سَڨ أَرَّب نَسلام أَخَنيَدجَ ي نَتَّ ڨ كُل شِي، أُسِنش أَخَنيَحفَض بكُلكُم بَلڨدَ، أَرُّح د أَنَّفس د أَلبذَن بلاش أَلعِيب آل آساذ ن سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح.
يَمَنِّ إِذَكان يَثوَجَّع علَخاطَرَ ذ أَمَسِيحِ، أَيَثحَشَّمش و أَدج أَيَشخَر أَرَّب س أَلَّسمَ.
و تُرَ، إِدرارِ، أَثبثَث ذِيس و ماخ أَيَفَّغ أَلمَسِيح أَنَبذَ أَمثَبثِين سَڨ إِمَنَنَّ و أَنَّتَّثحَشِّمش أَسِّس ماخ أَيَدّاس.