17 و إِدِّين يَتذُز ذِيسَن أَثحازَب، وَتبَشرَنش يَلمَسِيح س أَلحَق، أَتعِلاكَن سِين ذَرنِين ڨ أَتَّعبِيو أُنَتش ڨ أَلحَبس.
أَمّالَ حُطَّث ڨ أُلَونَنُّم أَثحَضرَمش أَدوِنُّم علَ بَكرِ.
وِلَكان؟ أَلمُهَم أَلمَسِيح أَتنابَن أَسِّس س أَلحَق وَلَّ س أَلباطَل. س واه نَتش فَرحان أُذَفَرحَ أَمبَعذ.
أُسَلحاق أَحُسَّ س أُحُسِّيَ واه أَتوَلِوَّم أَلكُل، أُخَنيُم دِيمَ ڨ أُلِيو، وَلكُلكُم د إِشرِيخَن إِيذِ ڨ أَنَّعمَث أَنرَبِّ، سَوَ كانَ ڨ أَلحَبس وَلَّ أَتذَفاعَ ف أَلبشارَث وَتئِيذَ ذِيس.
أَليَتكُونش جَراوَم أَثحازَب دَتفُوخِير أَلفارَغ، أُكُل إِيجَن أَسِّيوَم أَيَحسَب أَلغِرَس خِرَس،