16 وِيهَن أَتذُز ذِيسَن أَخسَ، علَخاطَرهُم أَسَّنَن أَلِّ نَتش أَتذَفاعَ ف أَلِّنجِيل.
لُكان ثَڨَ ڨ أَلخَذمَثَ س أَلكِفِيو، راهُ غَرِ أَلحَق أَضَلبَ أَلَّجرِيو. أَمَّ ڨ أَلحقِيقَث خَدمَ مُش س أَلكِفِيو علَخاطَر ثَڨَ ڨ أَلحاجَث يُشَيِت أَرَّب.
أُسِنش أَثَخثارَم أَبَهّاي أُسِنش أَثَذولَم أَنداف أَلواس ن يَسُوع أَلمَسِيح،
وَخسَ أَثَسنَم أَيَومَثنِيو، أَلِّ يَجرايِ يعاوَن ف وَنشار نَلبشارَث،
ف أَلخاظَر نُعَونَوَّم ڨ أُعَرفِيو سَلإِنجِيل س أَڨ واس إِڨلَوَّل أَلوَسَّ
أُسَلحاق أَحُسَّ س أُحُسِّيَ واه أَتوَلِوَّم أَلكُل، أُخَنيُم دِيمَ ڨ أُلِيو، وَلكُلكُم د إِشرِيخَن إِيذِ ڨ أَنَّعمَث أَنرَبِّ، سَوَ كانَ ڨ أَلحَبس وَلَّ أَتذَفاعَ ف أَلبشارَث وَتئِيذَ ذِيس.
أُخَنيُم تَسَّنَم أَتَّجرَبثَس أُماخ إِ يَخذَم أَلبشارَث إِيذِ أَمَلخَذمَث أَنوَنڨلُس يدادَّس.
أُخَنيُم تَسَّنَم، أَمِدَّن نفِيلِبِّي، أَلِّ وَقثَلِّ بذِيغ أَلخَذمتِيو يَلِّنجِيل، وَقثَلِّ دجِيغ ماقدُونِيَّ، وَحَبَّ حَتَّ أَلكَنِيسَث ثشارَخ إِيذِ ڨ أَلحساب نوَوشَ دواواي كان ذخَنيُم وَحذاوَم.
أُشَخ زادَ أَيَمَدُّكلِيو أَصحِيب نَلَّمانَث، أَخسغاخ أَنتعاونَذ علَخاطَر نِهَنتِ عَوَنتِيذ ڨ أَلخَذمَث نَلبشارَث، نِهَنتِ دِكلِيمَندُوس دَلِّ عَوَنِّ أَلكُل وَلِّ أَلِّسَمِنسَن ڨ أَلخثاب نوَدَّر دِيمَ.