خاطَر اللي كان مُحال للشَريعة كي كانَت الدات كاسرَتَّلها قُوَّتها، الله دارو كي بْعَت وْليدو في دات تْشَبَّه لدات الخْطِيّة، وحْكَم على الخْطِيّة فالدات،
وعينينا شايفين ليَسوع اللي بْدا فينا زَرع الإيمان وهُوَ اللي يْكَمّلو، واللي تْحَمَّل الصْليب وما تْحَرواش في عارو في خاطَر الفَرح اللي كان يَستَنّا فيه، وقْعَد على يْمين عَرش الله.