22 بَصَّح وَلاّ كانَت الحْياة فالدات هِيَ غَلّة خَدَّمتي، ما رانيش عارَف واش نْخَيَّر؟
ودُرك يا الخاوة، راني عارَف باللي دَرتو هاد الشي خاطَر كُنتو جاهلين كي أنتومَ كي رِيّاسكُم.
وراني حابكُم تَعَّرفو يا الخاوة، باللي شْحال من مَرّة نْويت نْجيكُم، بَصَّح للآن ما تْوَفَّقتش. حَبّيتكُم تَستفادو مَنّي كيما سْتفادو الأمّات الأُخرين.
الله ما سْمَحش في شَعبو اللي عَرفو من قْبَل. ما راكُمش عارفين واش يْقول الكْتاب على إيلِيّا، كي شْكا لله من شَعب إسرائيل؟
خاطَر صَح رانا عايشين فالدات بَصَّح ما نْحاربوش بمَنطَق بْني آدَم،
راني عايَش، بَصَّح ماشي أنا، المَسيح هُوَ اللي راهو عايَش فِيَّ، اللي راني عايشو فالدات دُرك، راني عايشو فالإيمان بابن الله اللي حَبّني وسَلَّم روحو على جالي.
راني مَقسوم بين زوج: راني حاب نْروح ونْكون مع المَسيح، وهاد الشي خير لي،
بَصَّح على جالكُم، خير لو كان نَبقا فالدات.
إيه، راني حابكُم تَعَّرفو واش راني نْحارَب على جالكُم، اللي في لاودِكيّة وكامَل اللي ما شافوش صِفة وَجهي،
باش ما يْعيشش الوَقت اللي بْقا فالدات لشَهوات بْني آدَم، يْعيش لمُراد الله،