و عَلَشان بُولُس عِرِف جُزو مِنَّهُم صَدّوقيين و الجُّزو التّاني فَرّيسيِّين، كورَك في المَجِلس: ”يا رُجال و أخوان، أنا فرِّيسي، إبن فرِّيسي. و بِسَبَب رَجاء قيامَة المَيِّتين يَحكُمو عَلي.“
و دا الوَعَد، الإتناشَر قَبيلَه بِتاعنا يَنتَظِرو عَشان يَتِم ليهُم. و هُم بِخدِمو الله بِالتَّعب، ليل و نَهار. فِشان الرَّجاء دا، اليَهود إشتَكو عَلي، يا مَلِك.
و ما دام مَحَل المَراكِب ما كوَيس لِلقُعاد في الشِّتا، الأكتَر مِنَّهُم كانو عاوزين يَسافِرو مِن هِناك. و إفتَكَرو يِمكِن يَقدَرو يَجو لِفينِكس، و يَقعُدو هِناك وَكِت الشِّتا. و هي مَحَل المَراكِب في كَريت مَفتوح لِريح الجَّنوب الغَربي، و لِريح الشِّمال الغَربي.
عَلَشان كِدا، لَمّا ما قِدِرتَ عَليهو، رَسَّلتَ فِشان أعرِف إيمانكُم. أنا كُنتَ خايِف أن المُجَرِّب كان جَرَّبكُم بِأي طَريق و شُغُلنا بِكون بِدون فايدَه.