و كانَت في مَرَه بِتَسمَعنا إسِما لِيدِيَّه البِتبيع قُماش بَنَفسَجي، مِن مَدينَه ثَيَاتِيرَا، و بِتخاف الله. و الرَّب فَتَح قَلبا عَشان تَخَلّي بالا لِلبِقولو بُولُس.
و كَتَبتَ ليكُم نَفس الحاجَه، عَلَشان أنا ما كُنتَ عاوِز أجي ليكُم و بَكون حَزنان مِن النّاس اللازِم أكون مَبسوط مِنَّهُم. عَشان أنا مِتأكِّد إذا أنا مَبسوط، كِدا كُلُّكُم كَمان بِتكونو مَبسوطين.
عَلى كِدا، يا أصحابي المَحبوبين، زي ما سِمِعتو كَلامي كُلّو وَكِت، كَمِّلو خَلاصكُم بِخوف و رَجف، مُش لَمّا أنا في مَعاكُم بَس، لَكِن أكتَر بِكَتير هَسَّع، وَكِت أنا ما في.
خَلّونا نَعاين لِيَسُوع، رَئيس الإيمان و البِكَمِّلو. هو فِشان الفَرَح المَختوت قِدّامو، إتحَمَّل الصَّليب و إحتَقَر الخَجَل، و قَنَّب عَن يَمين كُرسي الله.
و إلَه كُلّو نِعمَه ناداكُم لِمَجدو الأبَدي في المَسيح. و بَعَد ما إتوَجَّعتو وَكِت قَليل، هو نَفسو بِكَمِّلكُم و بِثَبِّتكُم، و بِشَدِّدكُم و بِيَعمِلكُم أُمَنا.