و دا تَمام لَي أن أفتَكِر كِدا عَن كُلُّكُم، عَلَشان أحفَظكُم كُلُّكُم في قَلبي. فِشان كُلُّكُم تَشارِكوني في نِعمَة الله، إذا أنا في جَنازِير ولّا أحرِس الإنجيل و أوَرّي إنّو هو الحَق.
و إنتو، يا ناس فيلِبّي، عارفين في بِدايَة الإنجيل، لَمّا مَرَقتَ مِن مَكِدونيَّه، ما في كَنيسَه واحدَه شارَكَت مَعاي تَدّيني و تاخُد مِنّي، إلّا إنتو بَس.
و أسألَك إنتَ كَمان، يا شَريكي المُخلِص، ساعِد النِّسوان ديل، عَلَشان هُم إشتَغَلو سَوا مَعاي في الإنجيل مَعَ أَكْلِيمَنْدُس و باقي العامِلين مَعاي. و أساميهُم في كِتاب الحَياة.