4 خَلِّي أَيِّ وَاحِدْ مَا يِفَكِّرْ فِي الشَّيّءْ الْيِجِيبْ فَايْدَةْ لَيَّهْ هُو وِحَيْدَهْ بَسْ، لَاكِنْ خَلِّي يُخُطّ بَالَهْ فِي الشَّيّءْ الْيِجِيبْ فَايْدَةْ لِلْآخَرِينْ.
خَلِّي أَيِّ وَاحِدْ يُخُطّ بَالَهْ فِي الشَّيّءْ الْيِجِيبْ فَايْدَةْ لِأَخُوهْ وَ مَا فِي الشَّيّءْ الْيِجِيبْ فَايْدَةْ لَيَّهْ هُو وِحَيْدَهْ بَسْ.
لَاكِنْ أَنِحْنَ الْقَوِيِّينْ فِي الْإِيمَانْ، وَاجِبْ نَحْمَلَوْا أَخْوَانَّا الْمَا قَوِيِّينْ فِي الْإِيمَانْ. وَ مَا وَاجِبْ نِسَوُّوا الشَّيّءْ الْيَعَجِبْنَا أَنِحْنَ بَسْ.
بِالصَّحِيحْ، دَا عَدِيلْ كَنْ إِنْتُو قَاعِدِينْ تِتَابُعُوا شُرُوطْ التَّوْرَاةْ هَنَا مَمْلَكَةْ اللّٰهْ الْقَاعِدِينْ فِي الْكِتَابْ الْبُقُولُوا: <حِبّ أَخُوكْ مِثِلْ تِحِبّ نَفْسَكْ.>
أَفْرَحَوْا مَعَ الْفَرْحَانِينْ وَ أَحْزَنَوْا مَعَ الْحَزْنَانِينْ.
كَنْ أَخُو وَاحِدْ يَضْعَفْ أَنَا كُلَ نَضْعَفْ مَعَايَهْ. كَنْ نَادُمْ يَمُرْقُوهْ مِنْ دَرِبْ الْإِيمَانْ، أَنَا نِحِسّ بِنَارْ فِي قَلْبِي.
«وَ أَيِّ نَادُمْ الْيِتَلِّفْ إِيمَانْ هَنَا وَاحِدْ مِنْ الْعِيَالْ الدُّقَاقْ الْمُؤمِنِينْ بَيِّ دَوْل، الْعَذَابْ الْيَرْجَاهْ شَدِيدْ لَحَدِّي أَخَيْر لِلنَّادُمْ دَا كَنْ يَرْبُطُوا مُرْحَاكَةْ كَبِيرَةْ فِي رَقَبَتَهْ وَ يَزْقُلُوهْ فِي لُبّ بَحَرْ الْغَرِيقْ.
وَ أَبَداً مَا نِسِدُّوا لِأَيِّ نَادُمْ الدَّرِبْ الْيِوَدِّيهْ لِلّٰهْ أَشَانْ مَا نِدَوْرُوا نِجِيبُوا لَوْم فِي خِدْمِتْنَا.
كُلَّ الْآخَرِينْ يُخُطُّوا بَالْهُمْ فِي الشَّيّءْ الْيِجِيبْ فَايْدَةْ لَيْهُمْ هُمَّنْ وَ مَا فِي الشَّيّءْ الْيِجِيبْ فَايْدَةْ لِعِيسَى الْمَسِيحْ.
وَ مُوسَى قَالْ لِقَبِيلَةْ قَادْ وَ قَبِيلَةْ رَأُوبِينْ: «مَالَا تِخَلُّوا أَخْوَانْكُو يَمْشُوا الْحَرِبْ وَ إِنْتُو تَقْعُدُوا هِنِي؟
وَكِتْ مَرْدَكَايْ سِمِعْ بِالْخِطَّةْ دِي، هُو خَبَّرْهَا لِلْمَلِكَةْ أَسْتِيرْ. وَ أَسْتِيرْ أَوْرَتَهْ لِلْمَلِكْ وَ قَالَتْ كَدَرْ الْخَبَرْ دَا جَايِ مِنْ مَرْدَكَايْ.