26 وَ بِمِثِلْ دَا وَكِتْ نِقَبِّلْ لَيْكُو، إِنْتُو تِفَاشُرُوا زِيَادَةْ بِعِيسَى الْمَسِيحْ بِسَبَبِي أَنَا.
وَ قُلْت الْكَلَامْ دَا أَشَانْ إِنْتُو لِسَّاعْكُو مَا فِهِمْتُوا نِيِّتْنَا تَمَامْ. وَ كَنْ فِهِمْتُوا نِيِّتْنَا، خَلَاصْ فِي يَوْم جَيَّةْ رَبِّنَا عِيسَى، إِنْتُو تِفَاشُرُوا بَيْنَا مِثِلْ أَنِحْنَ نِفَاشُرُوا بَيْكُو.
وَ بَتَّانْ مَا نِدَوْرُوا نِفَاشُرُوا. أَنِحْنَ نِدَوْرُوا نَنْطُوكُو فُرْصَةْ أَشَانْ تِحَجُّوا بَيْنَا رَاسْكُو مَرْفُوعْ وَ تُرُدُّوا لِلنَّاسْ الْقَاعِدِينْ يَرْفَعَوْا رُوسَيْهُمْ بِالشَّيّءْ الْبِنْشَافْ بَسْ وَ مَا بِالشَّيّءْ الْقَاعِدْ فِي الْقَلِبْ.
أَفْرَحَوْا بِرَبِّنَا عِيسَى دَايْماً وَ بَتَّانْ نُقُولْ لَيْكُو، أَفْرَحَوْا!
يُقُولُوا هُمَّنْ الْمُطَهَّرِينْ. لَاكِنْ أَنِحْنَ بَسْ النَّاسْ الْمُطَهَّرِينْ بِالصَّحِيحْ، أَنِحْنَ النَّعَبُدُوا اللّٰهْ بِقُدْرَةْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ. وَ نِفَاشُرُوا بِالْمَسِيحْ عِيسَى وَ أَبَداً مَا نِنْتَكْلُوا عَلَيْ جِلِدْنَا.
أَنَا فَرْحَانْ بِلْحَيْن وَ قَاعِدْ نَشْكُرْ رَبِّنَا كَدَرْ فِي الأَخِيرْ، إِنْتُو شِلْتُوا نِيَّةْ أَشَانْ تِسَاعُدُونِي بَتَّانْ. بِالصَّحِيحْ، أَوَّلْ كُلَ عِنْدُكُو نِيَّةْ لَاكِنْ مَا عِنْدُكُو فُرْصَةْ.
وَ خَلَاصْ، يَا أَخْوَانِي، أَفْرَحَوْا بِرَبِّنَا عِيسَى. مَا قَاسِي لَيِّ نَكْتِبْ لَيْكُو نَفْس الشَّيّءْ الْأَوَّلْ أَوْرَيْتكُو بَيَّهْ وَ نِكَرِّرَهْ بَتَّانْ أَشَانْ دَا يَبْقَى لَيْكُو أَكِيدْ.
لَاكِنْ اللّٰهْ الْيِشَجِّعْ التَّعْبَانِينْ شَجَّعَانَا بِجَيَّةْ أَخُونَا تِيطُسْ.
لَحَدِّي الْيَوْم، إِنْتُو مَا سَأَلْتُوا شَيّءْ مِنْ اللّٰهْ بِأُسْمِي. أَسْأَلَوْه وَ هُو يَنْطِيكُو أَشَانْ تَفْرَحَوْا فَرْحَةْ شَدِيدَةْ.
وَ يَبْقَى لَيْكُو مِثِلْ دَا. هَسَّعْ تَتْعَبَوْا لَاكِنْ أَنَا نِقَبِّلْ بَتَّانْ نِشِيفْكُو وَ إِنْتُو تَفْرَحَوْا فَرْحَةْ شَدِيدَةْ وَ مَا فِي نَادُمْ يِشِيلْ مِنْكُو الْفَرْحَةْ دِي.
أَيْوَى، أَنَا نَدْخُلْ فِي جِنَيْنِتِي، يَا أَخْتِي، يَا عَرُوسِي! وَ نَقْطَعْ صَنْدَلِي وَ دُخَّانِي الْحَلُو! وَ نَاكُلْ عَسَلِي مِنْ شَمْعِتَهْ وَ نَشْرَبْ عَصِيرْ عِنَبِي وَ لَبَنِي. آكُلُوا، يَا الرُّفْقَانْ! أَشَرْبَوْا وَ أَسْكَرَوْا مِنْ الْحُبّ!
نِحَجِّي بَيْكُو دَايْماً بِفَرْحَةْ. أَنَا مَبْسُوطْ مِنْكُو بِلْحَيْن. شَجَّعْتُونِي شَجَاعَةْ شَدِيدَةْ بِلْحَيْن. وَ خَلَاصْ، فِي أُسُطْ كُلَّ صُعُوبَاتْنَا، عِنْدِي فَرَحْ زِيَادَةْ.
أَشَانْ أَوَّلْ كُلَ أَنَا رَاسِي مَرْفُوعْ وَكِتْ أَوْرَيْتَهْ بَيْكُو وَ خَلَاصْ كَلَامِي دَا مَا خَجَّلَانِي. مِثِلْ كُلَّ الْكَلَامْ الْقُلْنَا لَيْكُو صَحِيحْ، الْكَلَامْ الْقُلْتَهْ فِيكُو لِتِيطُسْ، دَا كُلَ بِقِي صَحِيحْ.
خَلِّي أَيِّ وَاحِدْ يِجَرِّبْ الْخِدْمَةْ الْهُو ذَاتَهْ يِسَوِّيهَا لِلرَّبّ. وَ مِثِلْ دَا، هُو يَفْرَحْ بِخِدِمْتَهْ وَ مَا يِشِيفْ خِدْمَةْ هَنَا نَادُمْ آخَرْ.