4 إِذن، وَامِي جَارَاوم شِّكَايَاث اَم ثِيْنَا، مَايمِّي ثنْت ثْسرْسم زَّاث إِ يِنِّي وَار غَار ثدْجِي شَا لْقِمَا اَك جْمَاعث ن ڒْمُوْمِنِين؟
شُوْف، مَاشِي ذ شّْغڒ ينُو اَذ حكْمغ خ لْكُفَّار غَار بَارَّا ن جْمَاعث ن ڒْمُوْمِنِين؛ لَّا، وَلَكِن ذ شّْغڒ نْوم اَذ تْحكْمم خ يِوْذَان غَار ذَاخڒ ن جْمَاعث.
مَا وَار ثسِّينم شَا بلِّي أَ نحْكم خ لْمَلَائِكَاث؟ إِيوَا أُو لَابُد أَ نحْكم خ ثْمسْڒَايِين ن ثُوْذَارْث-أَ!
قَّارغ-اَوم مَانَايَا حمَا اَذ تْسذْحِيم. مَا ذ صَّح وَار ذِنِّي حَدّ جَارَاوم ذَايس ڒفْهَامث حمَا اَذ يحلّ شِّكَايَاث-أَ جَار ڒْمُوْمِنِين؟