نَهَبَهُ عبَّارُ السَّبِيل وصارَ لمُواطِنيهِ عارًا
رَفَعْتَ يَمِينَ مُضَايِقِيهِ، فَرَّحْتَ جَمِيعَ أَعْدَائِهِ.
رَفَعتَ يَمينَ مُضايِقيهِ، فرَّحتَ جميعَ أعدائهِ.
رَفَعْتَ يَمِينَ ظَالِمِيهِ وَأَبْهَجْتَ جَمِيعَ أَعْدَائِهِ.
رَفَعْتَ يَمِينَ خُصُومِهِ، وَفَرَّحْتَ كُلَّ أَعْدَائِهِ.
أَعلَيتَ شَأنَ خُصومِهِ وأَثلَجتَ صُدورَ كُلِّ أَعادِيهِ
أَعلَيتَ شَأنَ خُصومِهِ وَأَثلَجتَ صُدورَ كُلِّ أَعادِيهِ
حَتَّامَ إلهي تَنْساني أبدًا حَتَّامَ تَحْجُبُ وَجْهَكَ عنّي.
لِمَ هَدَمْتَ سِياجاتِها فقطعَها عُبّارُ الطَّريق؟…
أطعَمْتَهُم خُبزَ الدُّموع وأسقَيتَهُمُ العَبراتِ سِجالًا