أُسَلِّطُ يَدَهُ على البحْرِ ويمينَه على الأنهار.
هُوَ يَدْعُونِي: أَبِي أَنْتَ، إِلَهِي وَصَخْرَةُ خَلَاصِي.
هو يَدعوني: أبي أنتَ، إلهي وصَخرَةُ خَلاصي.
هُوَ يَدْعُونِي قَائِلاً: أَنْتَ أَبِي وَإِلَهِي وَصَخْرَةُ خَلاصِي.
يَقُولُ لِي: ’أَنْتَ أَبِي وَإِلَهِي وَمَلْجَأُ نَجَاتِي.‘
يُناديني أنتَ أبي الأحَدُ الصَّمَدُ أنتَ رَبّي وحِصنُ نَجاتي
يُناديني أَنتَ أَبي الأَحَدُ الصَّمَدُ أَنتَ رَبّي وَحِصنُ نَجاتي
ومِنْ مَعاقِلِهمْ يُطْرَدون ويَعبُدُني شَعْبٌ غريب.
فأَدخلُ إلى مَذْبَحِ الله وأبوءُ إلى الله فَهُوَ لي بَهْجَةُ السرور وأحْمَدُكَ اللهُمَّ إلهي بالقيثار.
إنَّما تَسْكُنُ نَفْسِي إلى الله وَلي مِنْ عِنْدِهِ الخَلاصُ
هَلُمُّوا نَهزِجْ للمَولى ونَهتفْ لمَنْ هو لنا صخرةُ الخلاص