واحِدَةً قال الله وأنا سَمِعْتُ اثْنَتَيْنِ: العِزَّة لله،
وَلَكَ يَا رَبُّ ٱلرَّحْمَةُ، لِأَنَّكَ أَنْتَ تُجَازِي ٱلْإِنْسَانَ كَعَمَلِهِ.
ولكَ يا رَبُّ الرَّحمَةُ، لأنَّكَ أنتَ تُجازي الإنسانَ كعَمَلِهِ.
لَكَ الرَّحْمَةُ يَا رَبُّ فَأَنْتَ تُجَازِي كُلَّ إِنْسَانٍ بِمُقْتَضَى عَمَلِهِ.
وَأَنْتَ رَحِيمٌ يَا رَبُّ.“ لِأَنَّكَ حَقًّا تُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ عَمَلِهِ.
إنّما لُطْفُ الله على أتقيائه أزَلًا وأبَدًا وبرُّه على بني البنين،
الرَّبُّ رَحومٌ حَنونٌ حَليمٌ ولُطفُه جَزيل
وأنتَ مَولايَ الرحيمُ الحنونُ الحليمُ وأنتَ الأمين الوَدُود.
إنَّكَ أنتَ مولاي الخَيْرُ الغَفور الوَدود للَّذين إليْكَ يَبْتهلون.