لِماذا يَحْجُب وَجْهَكَ عَنّا وتَنْسى ما حَلَّ بِنا من الجَوْرِ والعَناء؟!… تَعَفَّرَتْ
لِأَنَّ أَنْفُسَنَا مُنْحَنِيَةٌ إِلَى ٱلتُّرَابِ. لَصِقَتْ فِي ٱلْأَرْضِ بُطُونُنَا.
لأنَّ أنفُسَنا مُنحَنيَةٌ إلَى التُّرابِ. لَصِقَتْ في الأرضِ بُطونُنا.
إِنَّ نُفُوسَنَا قَدِ انْحَنَتْ إِلَى التُّرَابِ، وَبُطُونَنَا لَصِقَتْ بِالأَرْضِ.
اِنْحَنَتْ إِلَى التُّرَابِ نُفُوسُنَا، وَلَصِقَتْ بِالْأَرْضِ أَجْسَامُنَا.
اللهُمَّ لِماذا تَنْأى وَتَغيبُ أوانَ الضّيق.
أحْينِي كَما وَعَدْت فَقَد لَصِقَتْ نَفْسي بالتُّراب
لِمَ تَرفُضُ نفْسي مولاي وتَصْرِفُ وَجْهَكَ عَنّي؟…