تَيَقَّظْ مَوْلايَ فَعَلامَ تَنام؟… تَنَبَّه ولا تَخْذُلْنا إلى المُنْتهى
لِمَاذَا تَحْجُبُ وَجْهَكَ وَتَنْسَى مَذَلَّتَنَا وَضِيقَنَا؟
لماذا تحجُبُ وجهَكَ وتَنسَى مَذَلَّتَنا وضيقَنا؟
لِمَاذَا تَحْجُبُ وَجْهَكَ وَتَنْسَى مَذَلَّتَنَا وَضِيقَنَا؟
لِمَاذَا تَحْجُبُ وَجْهَكَ؟ لِمَاذَا تَنْسَى شَقَاءَنَا وَضِيقَنَا؟
اللهُمَّ لِماذا تَنْأى وَتَغيبُ أوانَ الضّيق.
يقولُ في قَلْبهِ لَقدْ نَسِيَني اللهُ وأعْرَضَ عَنّي فَلَنْ يَرى أبدًا.
إلهي انظُر وقُمْ لِإنْصافي مَوْلاي وحِماي
يَقْضي المولى بِفَضْلِهِ نَهارًا وأرَتِّلُ وأصَلّي لإلَهِ حَياتي لَيْلًا.
لا تُسْلِمْ للسِّباعِ نَفْسَ يَمامَتِك ولا تَنْسَ حَياةَ بائِسِيكَ على الدَّوام،
لا تَنْسَ جَلَبَةَ أخْصامِكَ فَلَغَطُ مُقاوِميكَ يَعْلُو على الدَّوام.