لن يَشْمَتَ بي مَنْ عاداني ظُلْمًا ومَنْ شَنَأني عُدْوانًا فَلَنْ يَتغامزوا بالعيون
لَا يَشْمَتْ بِي ٱلَّذِينَ هُمْ أَعْدَائِي بَاطِلًا، وَلَا يَتَغَامَزْ بِٱلْعَيْنِ ٱلَّذِينَ يُبْغِضُونَنِي بِلَا سَبَبٍ.
لا يَشمَتْ بي الّذينَ هُم أعدائي باطِلًا، ولا يتَغامَزْ بالعَينِ الّذينَ يُبغِضونَني بلا سبَبٍ.
لَا يَشْمَتْ بِي أَعْدَائِي بِحُجَّةٍ بَاطِلَةٍ، وَلَا يَتَغَامَزْ مُبْغِضِيَّ عَلَيَّ، بِغَيْرِ عِلَّةٍ.
لَا تَجْعَلِ الْعَدُوَّ الظَّالِمَ يَشْمَتُ بِي، وَلَا الَّذِينَ يَكْرَهُونِي بِلَا سَبَبٍ يَتَغَامَزُونَ عَلَيَّ.
حامَتْ حَوْلي أقْوالُ شانئِيَّ يُقاتِلوني عُدْوانًا.
أرْهَقني الأمَراءُ عُدْوانًا وقَلْبي كَلامَك يَخْشى
اللهُمَّ إلهي التفِتْ إليَّ واستَجِبْ لي وأنِر عيني لِئلّا أنامَ نَوْمَ المَنون،
وَعلَيْكَ تَوَكَّلْتُ فَلَنْ أخيبَ، ولَنْ يَشْمَتَ بيَ المُعادون
ويَوْمَ نُؤْتُ شَمِتوا بي وتَألَّبوا عليَّ واغْتالوا فَما عَلِمْتُ وعاثوا فلا يَكُفّون
اللهُمَّ لَقَدْ رَجَوْتُكَ مَوْلايَ وإلَهي فَأنْتَ المُجيب
ربّاه!… إنْ زَلَّتْ قَدَمايَ شَمِتَ بِيَ الأعْداءُ وعَليَّ يَتَكَبَّرون،
إنّي أقُرُّ بِذَنْبي وأقْلَقُ لِخَطيئَتي
وأعْدائي أحْياءُ قَدْ عَظُموا والّذين أبْغَضوني ظُلْمًا ربوا
عيِيْتُ دُعاءً والْتَهَبَ حَلْقي وفي انْتِظار إلَهي كَلَّتْ عَيْناي.
الَّذين شَنَأُوْني ظُلْمًا أرْبَوْا عَلى شِعْر رَأسِي عَدَدًا وكَثُرَ أعْداءُ الزُّوْر فَإيَّاي يَقْهَرُون، وَما لَمْ أسْلُبْهُ فَكَيْفَ أُعِيد؟…