لأنّ المولى الرفيع يَرى الوَضيع ويَتَقصّى المُتكَبِّرين.
لِأَنَّ ٱلرَّبَّ عَالٍ وَيَرَى ٱلْمُتَوَاضِعَ، أَمَّا ٱلْمُتَكَبِّرُ فَيَعْرِفُهُ مِنْ بَعِيدٍ.
لأنَّ الرَّبَّ عالٍ ويَرَى المُتَواضِعَ، أمّا المُتَكَبِّرُ فيَعرِفُهُ مِنْ بَعيدٍ.
فَمَعَ تَعَالِيكَ، تَلْتَفِتُ إِلَى الْمُتَوَاضِعِينَ، أَمَّا الْمُتَكَبِّرُ فَتَعْرِفُهُ مِنْ بَعِيدٍ.
الْمَوْلَى عَالٍ لَكِنَّهُ يَهْتَمُّ بِالْمُتَوَاضِعِ، أَمَّا الْمُتَكَبِّرُ فَيَعْرِفُهُ مِنْ بَعِيدٍ.
أنتَ تَعْلَمُ قِيامي وقُعودي وتَسْتَقصي ما يَكِنُّ الضَّمير.
مَوْلايَ افْتَحْ شَفَتَيَّ فيُهَلِّلَ لَكَ فَمي مِذْياعًا