كَلَّت عَيْناي بِانْتِظار وَعْدِك وقُلْتُ: متى تُعَزّينِ؟
كَلَّتْ عَيْنَايَ مِنَ ٱلنَّظَرِ إِلَى قَوْلِكَ، فَأَقُولُ: «مَتَى تُعَزِّينِي؟».
كلَّتْ عَينايَ مِنَ النَّظَرِ إلَى قَوْلِكَ، فأقولُ: «مَتَى تُعَزّيني؟».
كَلَّتْ عَيْنَايَ فِي انْتِظَارِ كَلامِكَ، وَأَنَا أَقُولُ: مَتَى تُعَزِّينِي؟
ضَعُفَتْ عَيْنَايَ مِنِ انْتِظَارِ كَلِمَةٍ مِنْكَ، وَأَقُولُ: ”مَتَى تُعَزِّينِي؟“
كَلَّت عَيْناي في إرتقاب خَلاصِك ووَعْدِك فأنْتَ الربّ الودود
غُصْتُ في حَمْأةِ الغَوْرِ ومَا مِنْ فِرارٍ وَلَجْتُ أعْماقَ المِياهِ وجَرَفَني التَّيَّار
إصْنَع معي آيةً لِلْخَيْر إذا ما أبْصَرَها شانئِيَّ يُخْزَوْن لِأنَّكَ كُنْتَ لي أيُّها المولى نِعْمَ العزاء ونِعْمَ المُعين.