لِتَحُلَّ عليَّ مَراحِمُك فأحيا، وإن شَريعتَك لي قُرَّةُ عَين
لِتَأْتِنِي مَرَاحِمُكَ فَأَحْيَا، لِأَنَّ شَرِيعَتَكَ هِيَ لَذَّتِي.
لتأتِني مَراحِمُكَ فأحيا، لأنَّ شَريعَتَكَ هي لَذَّتي.
لِتَأْتِنِي مَرَاحِمُكَ فَأَحْيَا، لأَنَّ شَرِيعَتَكَ هِيَ مُتْعَتِي.
تَرْحَمُنِي فَأَحْيَا، لِأَنَّ شَرِيعَتَكَ هِيَ لَذَّتِي.
بلْ رَغِبَ في شَريعةِ اللهِ وَهَيْنَم في تَوْراتِه آناءَ الليلِ وَأطرافَ النهار.
فَانْتَعَشْتُ بِحُدودك وكلامَك لَن أنْسى.
أحْسِن إلى عَبْدِكَ فأحْيا وكَلامَك أرْعى
أتوقُ إلى خَلاصِك أيُّها المولى فشَريعَتُك لي قُرَّة عَيْن
جَسْبي شَواهِدك قُرَّةَ عَيْنٍ ورُشْدًا.
اللهُمَّ آتنِي لُطْفَكَ وخَلاصَكَ كما قَطَعْتَ وَعْدًا،
إنَّ وصاياك لي قُرَّة عَيْنٍ وإنّي بِها لَشَغوف