عَلِمْتُ أيُّها المولى أنَّك ابْتَلَيْتَني أمانةً فحكَمْتَ عَدْلًا
قَدْ عَلِمْتُ يَا رَبُّ أَنَّ أَحْكَامَكَ عَدْلٌ، وَبِٱلْحَقِّ أَذْلَلْتَنِي.
قد عَلِمتُ يا رَبُّ أنَّ أحكامَكَ عَدلٌ، وبالحَقِّ أذلَلتَني.
قَدْ عَلِمْتُ يَا رَبُّ أَنَّ أَحْكَامَكَ عَادِلَةٌ، وَأَنَّكَ بِالْحَقِّ أَدَّبْتَنِي.
أَنَا عَارِفٌ يَا رَبُّ أَنَّ أَحْكَامَكَ صَالِحَةٌ، وَأَنَّكَ بِالْحَقِّ جَعَلْتَنِي أُعَانِي الذُّلَّ.
جَعَلْت تَصَرُّفاتي كُلَّها قَويمةً ومَقَتُ مَسالِك الزور.
عِمادُ قَوْلِكَ الحَقُّ وأحكام أمْرِك الخُلود.
أقومُ مُنْتصَفَ اللَّيلِ لأحْمَدَك إذ حَكَمْتَ عَدْلًا
وإذا فَقِهْتُ أحكامَك العادِلَة حَمَدْتُكَ بِقَلْبٍ سَليم
سُبُل اللهِ كُلُّها لُطْفٌ وحَقٌ للّذين عَهْدَه وشَواهِدَه يَحْفَظون.