إسْتَرْضَيْتُ وَجْهَكَ مُخْلِصًا فَتَحَنَّن عليَّ كما وَعدْت
تَرَضَّيْتُ وَجْهَكَ بِكُلِّ قَلْبِي. ٱرْحَمْنِي حَسَبَ قَوْلِكَ.
ترَضَّيتُ وجهَكَ بكُلِّ قَلبي. ارحَمني حَسَبَ قَوْلِكَ.
طَلَبْتُ وَجْهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِي: ارْحَمْنِي حَسَبَ وَعْدِكَ.
طَلَبْتُ وَجْهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِي. اِرْحَمْنِي حَسَبَ وَعْدِكَ.
رَغِبتُ فيك بِكُلِّ قَلْبي فَلا تَذَرْني أضِلُّ عن وَصاياك
إبْتَهَلْتُ إليْك بِكلِّ قَلْبي فَاسْتَجِبْني أيُّها المولى وحُدودَك أرْعى
لِيَبْلُغ اسْتِعْطافي مَسامِعَك وخَلِّصْني كما وَعدْت
اللهُمَّ آتنِي لُطْفَكَ وخَلاصَكَ كما قَطَعْتَ وَعْدًا،
لقد أحسنت إلى عبدك حسب وعدك أيُّها المولى
وعَدْتَ عَبْدَك فَهَلُمَّ بِلُطْفِكَ مُعَزِّيًا
أسْجُدُ مُسْتَقبِلًا هَيكَلَ قُدْسِك. وأحْمَدكَ على لُطفِكَ فأنْتَ الإله البَرُّ وقَد جَعَلْتَ كَلِمَتَك تَفوق السَّماوات
لَكَ قالَ فُؤادي: أُطلُبوا وَجْهي… بَلى إنّي أطْلُب وَجْهَكَ أيُّها المولى.
إذْبَحوا أضاحيَّ البرِّ وَاعْتَصِموا بِحَبْلِ الله.
يَوْمَ دَعَوْتُك ارتَدَّ أعْدائي على أعْقابِهِمْ فَعَلِمْتُ إذْ ذاك أنَّكَ الإله.
وإني يَوْم أفْزَعُ بِكَ ألوذ.