ذَكَرْتُ اسمَك أيُّها المولى آناءَ اللَّيلِ وكُنْتُ لِشَرْعِكَ حَفيظًا
ذَكَرْتُ فِي ٱللَّيْلِ ٱسْمَكَ يَا رَبُّ، وَحَفِظْتُ شَرِيعَتَكَ.
ذَكَرتُ في اللَّيلِ اسمَكَ يا رَبُّ، وحَفِظتُ شَريعَتَكَ.
ذَكَرْتُ فِي اللَّيْلِ اسْمَكَ يَا رَبُّ، وَحَفِظْتُ شَرِيعَتَكَ.
أَذْكُرُ اسْمَكَ فِي اللَّيْلِ يَا رَبُّ، وَأُطِيعُ شَرِيعَتَكَ.
أحْسِن إلى عَبْدِكَ فأحْيا وكَلامَك أرْعى
بَصِّرْني فأتَّبعَ شَريعَتَك وأرْعاها مِن صميم الفؤاد
سأحْفَظُ شَرْعَك دائمًا وأبَدًا
أأنْأى عنك وإنّي مَعَك حَيْثما أكون؟!
وخَريرُ شَلّالاتِكَ يُدَوِّي في الوديان. جازت بي تياراتُك كلها وما عندك من أمواج:
كَما تَشْبَعُ مِنْ شَحْمٍ ودَسَمٍ، ويُهَلِّل فَمِي مُتَرَنِّمًا.
تَمَثَّلتُ الأيَّامَ الماضِياتِ والسَّنَواتِ الخالِياتِ