أهْفو إلى وصاياك فَقَد أحْبَبْتُها وكُنْتُ بِحُدودِكَ مُتَأمِّلًا.
وَأَرْفَعُ يَدَيَّ إِلَى وَصَايَاكَ ٱلَّتِي وَدِدْتُ، وَأُنَاجِي بِفَرَائِضِكَ.
وأرفَعُ يَدَيَّ إلَى وصاياكَ الّتي ودِدتُ، وأُناجي بفَرائضِكَ.
وَأَرْفَعُ كَفَّيَّ إِلَى وَصَايَاكَ الَّتِي أَحْبَبْتُهَا وَأَتَأَمَّلُ فِي فَرَائِضِكَ.
أَرْفَعُ يَدَيَّ لِلدُّعَاءِ بِوَصَايَاكَ وَأُحِبُّهَا. أَتَأَمَّلُ فِي فَرَائِضِكَ.
بلْ رَغِبَ في شَريعةِ اللهِ وَهَيْنَم في تَوْراتِه آناءَ الليلِ وَأطرافَ النهار.
قُم اللهُمَّ أضْرِبْ بِيَدِكَ إلهي وَلا تَنْسَ البائسين.
إنَّي أتَفَكَّرُ بِعِنايَتِكَ ومَناهِجَكَ أستَبين
كَم أحْبَبْتُ شَريعَتَك وفيها أتَفكَّرُ لَيْلًا ونَهارًا